السؤال
أنا أشتغل في محل إنترنت وشغل المحل مُلزم بأن لا أتدخّل بأي إنسان يدخل إلى الإنترنت وماذا يفعل به ، ويأتيني كثيرون يسمعون الأغاني الشيطانية وربما الأفلام الداعرة ، فهل يلحقني ذنب على ذلك ؟ وإذا لحقني ذنب فماذا أفعل فإن المحل لأخي وأنا أشتغل فيه رغماً عن أنفي ؟