السؤال
في سورة الكهف في الآية رقم78 وردت كلمة أعيبها أي الضمير يعود على الرجل الصالح بينما في الآية التالية أصح الضمير للجمع فخشينا بينما في الآية التي بعدها أصبح أراد ربك فلماذا هذا الاختلاف إذا كان الفعل جميعه يعود للرجل الصالح والإرادة لله أرجو التوضيح ولكم الشكر