الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          من [25] كتاب الحج.

                                                                                                                                                                                          قوله في: [2] باب قول الله تعالى: يأتوك رجالا ....

                                                                                                                                                                                          عقب حديث [1515] جابر "أن إهلال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من ذي الحليفة  حين استوت به راحلته"، رواه أنس وابن عباس [رضي الله عنهم] .

                                                                                                                                                                                          أما حديث أنس، فأسنده في "باب من بات بذي الحليفة حتى أصبح".

                                                                                                                                                                                          وأما حديث ابن عباس، فأسنده في "باب ما يلبس المحرم من الثياب".

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية