وقوله: وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة
فكان "عرضهم" على مذهب شخوص العالمين وسائر العالم، ولو قصد قصد الأسماء بلا شخوص جاز فيه "عرضهن" و "عرضها" . وهي في حرف "ثم عرضهن" وفي حرف عبد الله "ثم عرضها"، فإذا قلت "عرضها" جاز أن تكون للأسماء دون الشخوص وللشخوص دون الأسماء. أبي