الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: لئن أنجانا من هذه  قراءة أهل الكوفة، - وكذلك هي في مصاحفهم- " أن ج ي ن ألف" وبعضهم بالألف (أنجانا) وقراءة الناس (أنجيتنا) بالتاء.

                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم كما فعل بقوم نوح: المطر والحجارة والطوفان أو من تحت أرجلكم

                                                                                                                                                                                                                                      الخسف أو يلبسكم شيعا يخلطكم شيعا ذوي أهواء [ ص: 339 ] .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية