أنحى علي الدهر رجلا ويدا يقسم لا يصلح إلا أفسدا فيصلح اليوم ويفسده غدا
وكذلك بهاء التأنيث فيقولون: هذه طلحه قد أقبلت، جزم أنشدني بعضهم:
لما رأى أن لا دعه ولا شبع مال إلى أرطاة حقف فاضطجع
وأنشدني القناني:
لست إذا لزعبله إن لم أغيـ ر بكلتي إن لم أساو بالطول