حديث أبي الأحوص: عوف بن مالك

وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث أبي الأحوص: "أنه قال: nindex.php?page=treesubj&link=34079_33143_33142تسبيحة في طلب حاجة  خير من لقوح صفي في عام أزبة أو لزبة".

حدثنيه nindex.php?page=showalam&ids=17797ابن مالك، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=14113الحسن بن سفيان، أخبرنا ابن أبي شيبة، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، عن مسعر، عن nindex.php?page=showalam&ids=22597الوليد بن العيزار، عن أبي الأحوص.

اللقوح: الناقة اللبون، وتجمع على اللقح، وهي اللقحة أيضا، وتجمع على اللقاح.

وأخبرني الغنوي، عن nindex.php?page=showalam&ids=15611ثعلب قال: اللقوح هي التي نتجت حديثا، فهي لقوح شهرين أو ثلاثة، ثم هي لبون بعد ذلك. والصفي: الغزيرة.

قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: الناقة الصفي، والخنجور واللهموم: الغزيرة اللبن.

قال أبو عمرو: يقال منه: صفوت وصفت: أي: غزرت، والأزبة واللزبة: القحط والشدة.

أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=12104أبو عمر، أخبرني أبو موسى، عن nindex.php?page=showalam&ids=15611أبي العباس ثعلب قال: يقال: أصابتهم أزمة وأزبة وأزلة وعام، وذلك في المحل والجدب.

[ ص: 57 ]

حَدِيثُ أَبِي الْأَحْوَصِ: عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14228أَبُو سُلَيْمَانَ فِي حَدِيثِ أَبِي الْأَحْوَصِ: "أَنَّهُ قَالَ: nindex.php?page=treesubj&link=34079_33143_33142تَسْبِيحَةٌ فِي طَلَبِ حَاجَةٍ  خَيْرٌ مِنْ لَقُوحٍ صَفِيٍّ فِي عَامِ أَزْبَةٍ أَوْ لَزْبَةٍ".

حَدَّثَنِيهِ nindex.php?page=showalam&ids=17797ابْنُ مَالِكٍ، أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=14113الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=17277وَكِيعٌ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=22597الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ.

اللَّقُوحُ: النَّاقَةُ اللَّبُونُ، وَتَجْمَعُ عَلَى اللُّقُحِ، وَهِيَ اللِّقْحَةُ أَيْضًا، وَتُجْمَعُ عَلَى اللِّقَاحِ.

وَأَخْبَرَنِي الْغَنَوِيُّ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15611ثَعْلَبٍ قَالَ: اللَّقُوحُ هِيَ الَّتِي نُتِجَتْ حَدِيثًا، فَهِيَ لَقُوحٌ شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ، ثُمَّ هِيَ لَبُونٌ بَعْدَ ذَلِكَ. وَالصَّفِيُّ: الْغَزِيرَةُ.

قَالَ: قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13721الْأَصْمَعِيُّ: النَّاقَةُ الصَّفِيُّ، وَالْخُنْجُورُ وَاللُّهْمُومُ: الْغَزِيرَةُ اللَّبَنِ.

قَالَ أَبُو عَمْرٍو: يُقَالُ مِنْهُ: صَفُوَتْ وَصَفَتْ: أَيْ: غَزُرَتْ، وَالْأَزْبَةُ وَاللَّزْبَةُ: الْقَحْطُ وَالشِّدَّةُ.

أَخْبَرَنِي nindex.php?page=showalam&ids=12104أَبُو عُمَرَ، أَخْبَرَنِي أَبُو مُوسَى، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15611أَبِي الْعَبَّاسِ ثَعْلَبٍ قَالَ: يُقَالُ: أَصَابَتْهُمْ أَزْمَةٌ وَأَزْبَةٌ وَأَزْلَةٌ وَعَامٌ، وَذَلِكَ فِي الْمَحْلِ وَالْجَدْبِ.

[ ص: 57 ]