قال nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث سلمان أنه: nindex.php?page=treesubj&link=34079_31644رئي مطموم الرأس وكان أرفش.  

حدثنيه محمد بن سعدويه نا ابن الجنيد نا عبد الوارث عن nindex.php?page=showalam&ids=16418ابن المبارك عن nindex.php?page=showalam&ids=16440عبد الله بن شوذب.

هكذا قال أرفش وإنما هو أشرف وهو الطويل الأذنين يقال أذن شرفاء أي طويلة.

.

وأخبرني الكراني نا ابن شبيب نا المنقري نا nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي قال قال nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بن العلاء من صغرت أذناه قيل له أصمع ومن قصرت أذناه فهو أسك ومن عظمت أذناه فهو أغضف.

وقال بعض أهل اللغة الأرفش العريض الأذن شبه بالرفش وهو المجرفة من الخشب.

وفي رواية أخرى أن سلمان رئي مطموم الرأس مزققا وقيل له شوهت نفسك فقال إن الخير خير الآخرة أي كهيئة الزق يجز شعره.

وقال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: المزقق الجلد يسلخ من قبل رأسه وقال الطرماح:

ولو أن يربوعا يزقق مسكه إذا نهلت منه تميم وعلت [ ص: 352 ]

أي يتخذ منه زق.

وقال غيره: الجلد المرجل الذي يسلخ من قبل الرجل والمزقق: الذي يسلخ من قبل رأسه.

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14228أَبُو سُلَيْمَانَ فِي حَدِيثِ سَلْمَانَ أَنَّهُ: nindex.php?page=treesubj&link=34079_31644رُئِيَ مَطْمُومَ الرَّأْسِ وَكَانَ أَرْفَشَ.  

حَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدَوَيْهِ نَا ابْنُ الْجُنَيْدِ نَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=16418ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16440عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَوْذَبٍ.

هَكَذَا قَالَ أَرْفَشُ وَإِنَّمَا هُوَ أَشْرَفُ وَهُوَ الطَّوِيلُ الْأُذُنَيْنِ يُقَالُ أُذُنٌ شَرْفَاءُ أَيْ طَوِيلَةٌ.

.

وَأَخْبَرَنِي الْكَرَّانِيُّ نَا ابْنُ شَبِيبٍ نَا الْمِنْقَرِيُّ نَا nindex.php?page=showalam&ids=13721الْأَصْمَعِيُّ قَالَ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرِو بْنُ الْعَلَاءِ مَنْ صَغُرَتْ أُذُنَاهُ قِيلَ لَهُ أَصْمَعُ وَمَنْ قَصُرَتْ أُذُنَاهُ فَهُوَ أَسَكُّ وَمَنْ عَظُمَتْ أُذُنَاهُ فَهُوَ أَغْضَفُ.

وَقَالَ بَعْضُ أَهْلِ اللُّغَةِ الْأَرْفَشُ الْعَرِيضُ الْأُذُنِ شُبِّهَ بِالرَّفَشِ وَهُوَ الْمِجْرَفَةُ مِنَ الْخَشَبِ.

وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَنَّ سَلْمَانَ رُئِيَ مَطْمُومَ الرَّأْسِ مُزَقَّقًا وَقِيلَ لَهُ شَوَّهْتَ نَفْسَكَ فَقَالَ إِنَّ الْخَيْرَ خَيْرُ الْآخِرَةِ أَيْ كَهَيْئَةِ الزِّقِّ يُجَزُّ شَعْرُهُ.

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13721الْأَصْمَعِيُّ: الْمُزَقَّقُ الْجِلْدِ يُسْلَخُ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ وَقَالَ الطِّرِمَّاحُ:

وَلَوْ أَنَّ يَرْبُوعًا يُزَقَّقُ مَسْكُهُ إِذًا نَهَلَتْ مِنْهُ تَمِيمٌ وَعَلَّتِ [ ص: 352 ]

أَيْ يُتَّخَذُ مِنْهُ زِقٌّ.

وَقَالَ غَيْرُهُ: الْجِلْدُ الْمُرَجَّلُ الَّذِي يُسْلَخُ مِنْ قِبَلِ الرِّجْلِ وَالْمُزَقَّقُ: الَّذِي يُسْلَخُ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ.