قوله تعالى: وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
322 - أخرج عن ابن جرير قال عكرمة كان الحارث بن يزيد من بني عامر بن لؤي يعذب عياش بن أبي ربيعة مع أبي جهل ثم خرج الحارث مهاجرا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فلقيه عياش بالحرة فعلاه بالسيف وهو يحسب أنه كافر ثم جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره فنزلت وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ الآية [ ص: 80 ]
323 - 332 - وأخرج نحوه عن مجاهد والسدي
324 - وأخرج ابن إسحق وأبو يعلى والحارث بن أبي أسامة وأبو مسلم الكجي عن القاسم بن محمد نحوه
325 - وأخرج من طريق ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير نحوه
ابن عباس