{ ، فجعل الأمر إليها ، فقالت : قد أجزت ما صنع أبي ، ولكن أردت أن يعلم النساء أن ليس إلى الآباء من الأمر شيء وسألته صلى الله عليه وسلم امرأة ، فقالت : إن أبي زوجني من ابن أخيه ليرفع بي خسيسته } ، ذكره أحمد . والنسائي
{ ترك ابنة له ، فزوجها عمها عثمان بن مظعون قدامة من ، ولم يستأذنها ; فكرهت نكاحه ، وأحبت أن يتزوجها عبد الله بن عمر ; فنزعها من المغيرة بن شعبة وزوجها ابن عمر المغيرة ، وقال : إنها يتيمة ولا تنكح إلا بإذنها } ، ذكره ولما هلك . أحمد