( قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين    ( 140 ) وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم   ) 
يذكرهم موسى ،  عليه السلام ، بنعمة الله عليهم ، من إنقاذهم من أسر فرعون  وقهره ، وما كانوا فيه من الهوان والذلة ، وما صاروا إليه من العزة والاشتفاء من عدوهم ، والنظر إليه في حال هوانه وهلاكه ، وغرقه ودماره . وقد تقدم تفسيرها في [ سورة ] البقرة . 
				
						
						
