عين بكي بالمسبلات أبا الح ارث لا تذخري على زمعه وابكي عقيل بن أسود أسد ال
يوم الهياج والدفعه تلك بنو أسد إخوة الجو
زاء لا خانة ولا خدعه هم الأسرة الوسيطة من كعب
وهم ذروة السنام والقمعه أنبتوا من معاشر شعر ال
رأس وهم ألحقوهم المنعه أمسى بنو عمهم إذا حضر البأ
س أكبادهم عليهم وجعه وهم المطعمون إذ قحط القط
ر وحالت فلا ترى قزعه
قال ابن هشام : هذه الرواية لهذا الشعر مختلطة ، ليست بصحيحة البناء ، لكن أنشدني أبو محرز خلف الأحمر وغيره ، روى بعض ما لم يرو بعض :
عين بكي بالمسبلات أبا الحا رث لا تذخري على زمعه
وعقيل بن أسود أسد البأ س ليوم الهياج والدفعه
فعلى مثل هلكهم خوت الجو زاء ، لا خانة ولا خدعه
وهم الأسرة الوسيطة من كعب وفيهم كذروة القمعه
أنبتوا من معاشر شعر الرأ ، وهم ألحقوهم المنعه
فبنو عمهم إذا حضر البأ س عليهم أكبادهم وجعه
وهم المطعمون إذ قحط القطر وحالت فلا ترى قزعه