السؤال
السلام عليكم.
أنا رجل ذو منصب جيد، وسمعة حسنة، وسيرة طيبة، أود أن أبر والديّ، فهم أحياء ولكن في العمر المتأخر قليلاً (الخمسينات)، تزوج والدي سراً، وأنا لا أعترض على الزواج الثاني، معاذ الله! فأدى ذلك إلى صدمة للوالدة ولنا، وساءت حالتها الصحية منذ فترة، وقد تحسنت الآن، وهو ما زالت العزة بالإثم تتملكه، ومعتقد بصوابه وبأقواله المتضاربة، وأنا في حيرة من أمري لقلة المعين، وكثرة الناسين أو المتناسين، ولا أجيد التودد واصطناعه أو استلطاف غير اللطيف، وظاهري يكشف باطني وأخشى العقوق.
للعلم: الوالدة بخير وهي تتصبر، فما العمل؟