السؤال
أنا كنت مسيحية، وقد دخلت الإسلام منذ 7 سنوات، وتزوجت برجل مسلم، فقاطعني أهلي دون علمهم بأني دخلت الإسلام، ولكن لأن زوجي مسلم، ولي الآن 3 أولاد، وقبل 3 أشهر شدني الحنين إلى أهلي وذهبت إليهم واستقبلتني أمي وفرحت، ولكن مشكلتي هي أن أمي سألتني: هل أنت الآن مسلمة؟ فضعفت والله لأن الفراق هدني؛ وليس لأنني أريد أن أنكر إسلامي، وقلت لها: هذا موضوع نناقشه في وقت آخر.
سؤالي: هل أقول لها: إني أسلمت وترجع أيام الفراق؟ أم لا ضرر من الناحية الدينية في أن أخفي الأمر عنها؟