السؤال
لدي أخ في الله كنت أعزم الزواج من ابنته، وفي يوم من الأيام تعرضت لموقف من الناس الأشرار أمام عينيه فتوانى عن نصرتي، ولم يسألني - ولو حتى لاحقاً - عما حدث لي؛ مما دعاني أن أغيّر نظرتي فيه، فهل أمضي بما عزمت عليه وألتمس له الأعذار؟ أم أبحث عن أخرى عسى الله أن يبدلني خيراً منها؟
علماً بأني لا أعلم عن ابنته شيئاً، ولم أسأل عنها بعد.
أفيدونا جزاكم الله خيراً.