السؤال
أصبت قبل أربع سنوات بأرق شديد، سبب لي الاكتئاب، وبعد ذهابي للطبيب صرف لي سبرالكس 10 ملجرام، وبعدها تحسنت حالتي -ولله الحمد- وتم التدرج في الدواء، حتى تركته، لكن أحياناً إذا أردت النوم، وتأخرت في الدخول للنوم، تأتيني حالة هلع فآخذ حبة سبرالكس، وبعد أخذها مباشره يرتاح بالي وأتمكن من النوم، وأنا متأكدة أنه لم يتم امتصاص الجسم لها، ولكنها تشعرني بالاطمئنان، ومن الغد قد آخذها وقد لا أحتاجها، وأستمر في الانقطاع عنها فترة.
سؤالي: أنا الآن حامل في الشهر الأول، وقد استخدمتها عندما تنتابني حالة الهلع فقط، أي مرة أو مرتين خلال أسبوعين، وأنا خائفة على الجنين منها، وفي نفس الوقت لا أستطيع تركها إذا أصابني أرق.
أنتظر مشورتكم، وفقكم الله.