السؤال
السلام عليكم...
ورمضان مبارك وبعد: كنت في سن 12 دوما أجلس في المسجد أقرأ القرآن، وكنت منذ ولادتي أستمع للقرآن وأخشع، وعند تلاوته أو سماعه تنهمر الدموع، وأحس أن جلدي يقشعر، في تلك اللحظة كان هناك شخص في المسجد قال لي: صوتك شجي وجميل، أتمنى أن تصلي بنا التراويح في المستقبل، وبعد مرور 3 سنوات حفظت الشيء الكثير من القرآن، وقدموني، وحين بدأت القراءة أصبح صوتي خشنا، ومزعجا، فهل حسدني أحد أم ماذا؟ فقد كان صوتي رقيقا وتجويدي ممتازا؟ وما دلالة بكائي عند سماع وتلاوة القرآن؟