السؤال
السادة الكرام في موقع إسلام ويب
بعد التحية والسلام.
أنـا شاب عمري 26 سنة، أُصبت قبل سنة ونصف بفايروس الورم الحليمي البشري، أو ما يسمى بالثآليل التناسلية.
جربت تقريبا كل العلاجات من كي وتبريد ومراهم، ولكن لا تلبث الثآليل إلا وتعود.
واكتشفت مؤخرا أنه مرضٌ مُعدٍ جدا، وقد يسبب السرطان خصوصا للنساء، الأمر الذي سبب لي الأذى النفسي، خصوصا بعد عزمي على الاستقامة والزواج.
سؤالي هو: في حال إعطاء زوجتي مستقبلا اللقاح، هل هذا يمنع تماما أن تصاب بأي ضرر، أم هناك نسبة وتناسب؟
لا أريد أن أتسبب في أذى نفس بريئة ذنبها أنها تزوجتني:( أتمنى إجابة شافية كافية مفصلة، فأنا في أشد الحاجة للتوجية من مختص).
ولا يفوتني أن أشكر جميع القائمين والمستشارين في هذا الموقع العظيم، الذي هو منصة إلكترونية معلوماتية للعالم الإسلامي ككل.