السؤال
كنت أحب شخصًا وكنا مخطوبين، وننتوي الزواج، وكنا نحب بعضنا جدًا، لكن كانت بيننا علاقة محرمة، ورغم ذلك كان شخصًا محترمًا جدًا، لكننا أخطأنا، وهو توفي، وأنا تبت إلى الله، ودائمًا أدعو له بالرحمة والمغفرة.
هل يمكن أن يتقبل الله توبتي ودعائي له؟ وهل -إذا لم أتزوج- يمكن أن يجعله الله زوجي إذا غفر لنا ودخلنا الجنة؟ نحن دائمًا كنا نتوب ونعود، وكان عندنا نية التوبة دائمًا.