السؤال
السلام عليكم.
اليوم أغلقت الطريق على شخص بالمركبة وكنت مستعجلاً، وأول مرة أرتكب هذا الخطأ، ولمّا خرجت لقيته ينتظرني، ذهبت إليه وتأسفت عدة مراتٍ، فقال لي: حسبي الله فيك مرتين.
وأنا ماشٍ في الطريق ظللت أفكر خائفاً من هذه الدعوة!
ماذا أفعل؟ هل أتصدق ببعض مالٍ لفقيرٍ، وحالياً أشعر بالخطأ وخائف، أفكر ولا أعرف ماذا أفعل؟
شكراً، والسلام عليكم.