السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي أخت مؤذية بكل شيء، وآذتني جسديًا ونفسيًا لأكثر من خمس سنوات، وأنا سامحتها لوجه الله، ولكن أفعالها التي قامت بها -أقسم بالله- أنها لا تغتفر، وأتجنبها خوفًا من أذاها، وحظرتها من كل مكان وهي كذلك، ولكننا نتحدث بشكل طبيعي أثناء الزيارات والأعياد، وكأن شيئًا لم يكن، وأنا خائف من أن أصبح قاطعًا لرحمي، وأريد أن أصل ذلك الرحم، ولكن ضررها شديد ومتعمد، فهل أنا قاطع للرحم؟ وكيف أصلها بدون أن أقترب منها؟
آسف على الإطالة، وجزاكم الله خيرًا.