السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
منذ إنجابي للطفل الثاني - حوالي 6 سنوات - وبعد التشخيص الطبي أعاني من التهاب في عنق الرحم، وأقوم بفحص دوري كل سنة تقريباً لعمل مسحة لعنق الرحم، والحمد لله دائماً النتائج طيبة.
وسؤالي هو: ما هي مضاعفات المرض؟ وهل يؤثر على الإنجاب مستقبلا؟ وهل يوجد له علاج بالأدوية؟ وهل هو مرضٌ معدٍ؟ إذ أن طبيبتي نصحتني بعدم الكي لوجود مضاعفات له، وما هي أسباب الإصابة به؟ مع العلم أني أحافظ على النظافة الشخصية.
وجزاكم الله خيراً.