السؤال
أعاني من الكوابيس والخوف بمجرد توقفي عن أخذ السيروكسات، لقد مللت من هذه الحالة، إلى متى وأنا سوف آخذ الحبوب النفسية، أريد أن أحمل ولكن أخاف من أخذ السيروكسات خلال الحمل كي لا يتشوه الجنين، وأخاف في نفس الوقت إذا تركت السيروكسات أن يشتد الاكتئاب أثناء الحمل، فهل هناك - يادكتور - دواء يؤخذ وقت النوم فقط وعند اللزوم وليس بشكل يومي يريح الإنسان في نومه وباقي يومه التالي؟ وهل تفيد - يا دكتور - المكملات العشبية مثل الفاليريان في معالجة مشكلتي أم أنه مكتوب علي أخذ دواء الاكتئاب أبد الدهر وكأن عندي سكراً أو ضغطاً؟
أيضاً لاحظت أن دورتي الشهرية تتأثر إذا أخذت السيروكسات، وتكون جيدة إذا قطعته، هل من تعليق على الموضوع؟ وما الحل للحموضة وعسر الهضم التي تأتيني مع تناولي للسيروكسات؟ هل يصح أن آخذ يومياً معه مضاداً للحموضة؟
مع جزيل الشكر والتقدير.