السؤال
أنا متزوجة منذ سنتين ولم أرزق بالذرية إلى الآن ـ ولله الحمد ـ زوجي يعاني من مشاكل تمنع الإنجاب وليست المشكلة هنا، بل المشكلة هي أنه لا يريد العلاج يقول هذا مكتوب ومقدر، وبعد فترة قال لي أنا ذهبت وتعالجت، وإذا قلت له أين التحاليل أو أي مستشفى ذهبت لا يرد علي إلا بأن هذا الموضوع خاص به وليس لي دخل بما يفعل، وسؤالي: هل من حق الزوج في الإسلام إخفاء تلك الأمور على زوجته، وخاصة التي تتعلق بحالته الصحية في الإنجاب؟ وهل يحق لي سؤاله عن علاجه وحالته؟ وكيف أتعامل معه؟ وشكرا لكم.