السؤال
لي صديقة أختها تثق في وتعتبرني أختا لها، وحكت لي أنها تحب شابا، وأقنعتها بفضل الله أن ما تفعله حرام فاقتنعت، وأعطتني الهاتف الذي أعطته لها صديقتها لتكلم الشاب منه لأعيد الهاتف لصديقتها، ولكن هاتف صديقتها دائما مغلق، والهاتف ما زال معي ولا نستطيع الوصول إليها، فماذا أفعل بالهاتف؟ هل إذا استطعت الوصول إليها أعطيه لها؟ وهل أكون بذلك أعينها على الإثم؟ واذا لم تفتح هاتفها ماذا أفعل بالهاتف؟.