السؤال
أنا طالب في الجامعة، وقد شارفت على التخرج، وأمي تصرف علي، وليس هناك غيرها يصرف علي، وأنا في الغربة لأجل الدراسة، وعلى ما أعتقد أموالها تحصلها من أعمال الشعوذة، والروحانيين، وهذا على ما أعتقد شرك جازم.
ما موقفي أنا وحكمي: هل أتوقف عن تحصيل هذه الأموال؟ أو ماذا؟
أفتوني. جزاكم الله خيرا.