الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          [28 - كتاب جزاء الصيد] .

                                                                                                                                                                                          قوله: [2] باب إذا صاد الحلال وأهدى للمحرم الصيد يأكله.  

                                                                                                                                                                                          ولم ير ابن عباس وأنس بالذبح بأسا.

                                                                                                                                                                                          أما قول ابن عباس، فقال عبد الرزاق : أنا وهب بن نافع، عن عكرمة، عن ابن عباس "أنه أمره أن يذبح جزورا، وهو محرم".

                                                                                                                                                                                          وأما قول أنس، فقال ابن أبي شيبة : حدثنا مروان بن معاوية، عن الصباح بن عبد الله البجلي، قال: سألت أنس بن مالك عن المحرم هل يذبح، قال: نعم.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية