ومن سورة النجم 
بسم الله الرحمن الرحيم 
قوله تعالى - : وما ينطق عن الهوى   يحتج به من لا يجيز أن يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحوادث من جهة اجتهاد الرأي ، بقوله : إن هو إلا وحي يوحى  وليس كما ظنوا ؛ لأن اجتهاد الرأي إذا صدر عن الوحي جاز أن ينسب موجبه وما أدى إليه أنه عن وحي . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					