مطلب البيان من الله تعالى على وجهين وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=26يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم يعني والله أعلم : يريد ليبين لنا ما بنا الحاجة إلى معرفته .
nindex.php?page=treesubj&link=20771_20790والبيان من الله تعالى على وجهين : أحدهما بالنص والآخر بالدلالة ، ولا تخلو حادثة صغيرة ولا كبيرة إلا ولله فيها حكم إما بنص وإما بدليل ، وهو نظير قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=19ثم إن علينا بيانه وقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=138هذا بيان للناس وقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=38ما فرطنا في الكتاب من شيء
مَطْلَبُ الْبَيَانِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى وَجْهَيْنِ وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=26يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ يَعْنِي وَاَللَّهُ أَعْلَمُ : يُرِيدُ لِيُبَيِّنَ لَنَا مَا بِنَا الْحَاجَةُ إِلَى مَعْرِفَتِهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=20771_20790وَالْبَيَانُ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى وَجْهَيْنِ : أَحَدُهُمَا بِالنَّصِّ وَالْآخَرُ بِالدَّلَالَةِ ، وَلَا تَخْلُو حَادِثَةٌ صَغِيرَةٌ وَلَا كَبِيرَةٌ إِلَّا وَلِلَّهِ فِيهَا حُكْمٌ إِمَّا بِنَصٍّ وَإِمَّا بِدَلِيلٍ ، وَهُوَ نَظِيرُ قَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=19ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ وَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=138هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=38مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ