قوله تعالى :
nindex.php?page=treesubj&link=28975_19721_28270_29680_30513_30526_32483_34086_34135_34141_34298_27212nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=146وأخلصوا دينهم لله يدل على أن كل ما كان من أمر الدين على منهاج القرب ، فسبيله أن يكون خالصا لله سالما من شوب الرياء أو طلب عرض من الدنيا أو ما يحبطه من المعاصي ؛ وهذا يدل على
nindex.php?page=treesubj&link=19696امتناع جواز أخذ شيء من أعراض الدنيا على ما سبيله أن لا يفعل إلا على وجه القربة من نحو الصلاة والأذان والحج .
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=treesubj&link=28975_19721_28270_29680_30513_30526_32483_34086_34135_34141_34298_27212nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=146وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَا كَانَ مِنْ أَمْرِ الدِّينِ عَلَى مِنْهَاجِ الْقُرْبِ ، فَسَبِيلُهُ أَنْ يَكُونَ خَالِصًا لِلَّهِ سَالِمًا مِنْ شَوْبِ الرِّيَاءِ أَوْ طَلَبِ عَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا أَوْ مَا يُحْبِطُهُ مِنَ الْمَعَاصِي ؛ وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى
nindex.php?page=treesubj&link=19696امْتِنَاعِ جَوَازِ أَخْذِ شَيْءٍ مِنْ أَعْرَاضِ الدُّنْيَا عَلَى مَا سَبِيلُهُ أَنْ لَا يُفْعَلَ إِلَّا عَلَى وَجْهِ الْقُرْبَةِ مِنْ نَحْوِ الصَّلَاةِ وَالْأَذَانِ وَالْحَجِّ .