وقوله تعالى : وممن حولكم من الأعراب منافقون الآية ، إلى قوله :
سنعذبهم مرتين قال الحسن : " في الدنيا وفي القبر " وقتادة ثم يردون إلى عذاب عظيم وهو عذاب جهنم " وقال : " في الدنيا بالفضيحة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر رجالا منهم بأعيانهم ، والأخرى في القبر " . وقال ابن عباس : " بالقتل والسبي ، والجوع " . مجاهد