السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أنا بعمر 24 سنة، أعاني من وساوس في الدين والخلق، وضيق في الصدر، وذلك بعدما أصبحت محافظا على الصلوات في المسجد، والابتعاد عن المعاصي، وكنت في غالب الأحيان مكتئبا وكثير السرحان والتفكير، وكنت أشعر بالنفاق والكفر، وبأني فقط مستهزئ، علما أني أشعر بابتسامة جبرية في الصلاة أو الدعاء، وأصبحت أحدث نفسي كثيرا، وهذا كله لم يكن من قبل.
بماذا تنصحونني؟ وكيف أتعالج من كل ذلك؟
جزاكم الله خيرا، وأرجو الدعاء لي بالشفاء والهداية.