السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متزوج من زوجة ثانية وأكرمني الله بطفل ثانٍ يبلغ من العمر سنة، طليقتي الأولى لدي منها طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات ونصفًا.
أعيش خارج بلدي، وأشعر بالحزن عند رؤيته لمدة ساعتين أسبوعيًا فقط؛ وأشعر بالحزن لفقدانه حنان الأب، أرغب في الخروج معه، أو تعليمه رياضة معينة بدلًا من الجلوس معه في مركز الرؤية، وهو مكان غير مناسب صحيًا.
تحدثت مع طليقتي ورفضت. السؤال: لو امتنعت عن الذهاب والجلوس لرؤية الطفل، هل أنا مذنب؟ خاصة وأنني لا أستطيع تغيير الوضع.
شكرًا.