السؤال
السلام عليكم.
في البداية نشكركم على ما تقدمونه، وعلى اهتمامكم بالمجتمع وإرشاده للأفضل.
أنا من الجزائر، عمري 29 سنة، أعاني من الرهاب والذي يتسرب إلي عندما أكون في أوقات العمل، بالتحديد في جلسة شهرية عندما أكون مع المدير والعمال، ويكون هناك تبادل في الحوارات والأفكار.
أشعر بالخوف والرهبة وزيادة نبضات القلب عند الكلام، فقررت أن أشارككم مشكلتي لإعطائي الدواء عند اللزوم أي قبل الجلسة، ويكون في تلك الفترة فقط، ويكون الدواء بدون أعراض؛ لأنني متزوج وأخاف أن يؤثر على العلاقة الجنسية.