السؤال
السلام عليكم
لي صديقة حائرة، فقد أحبت شخصاً وهو يحبها ولكن لا يتكلمون مع بعض خشية من الله، وهو ذو أخلاق ودين، ولكن الظروف لا تتيح له أن يتقدم إليها في هذا الوقت، وفي الوقت ذاته تقدم إليها شخص آخر ذو أخلاق ودين، فهل توافق على هذا الشخص بالرغم أنها تشعر بالأمن مع الآخر؟ وهي واثقة أنه سيتقدم إليها حين تأتي الفرصة في التقدم، وهو أيضاً أفضل من الشخص الآخر في كل شيء، فماذا تفعل، وهل سيكون حراماً عليها إن وافقت على هذا الشخص دون أن تخبره؟