السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد أرسلت إليكم برسالة عنوانها (وأفوض أمري إلى الله)، وتحدثت فيها أني قد أعجبت بكاتب وكنت أحدثه عن طريق الإنترنت، ونصحتموني أن لا أحدثه، ويعلم الله أني من وقتها لا أكلمه، ولكن في بعض الأحيان تحدثني نفسي بأن أكلمه، ولكنني لا أنفذ شيئاً من ذلك وأتماسك، وأتذكر حديث حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه)، فهل أنا على صواب؟!
وشكراً.