قال القاضي : وقد روي من طريق آخر أنه قال هذا والله الشرف لا ما نحن فيه ، وروي أنه قال : كاد العلماء يكونون أربابا . والشعر المتقدم في هذا الخبر : المشهور منه أنه للفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب وروايته المعروفة :
وأنا الأخضر من يعرفني أخضر الجلدة في بيت العرب من يساجلني يساجل ماجدا
يملأ الدلو إلى عقد الكرب