nindex.php?page=treesubj&link=31621مكانة زيد بن حارثة  

قال القاضي: قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل nindex.php?page=showalam&ids=138زيد بن حارثة وفي أنه صادفه في الجنة، وكان من أبر الناس بأمه، وقال النبي صلى الله عليه وسلم حين أخبر بإكرام الله تعالى زيدا وإسكانه جنته: كذلكم البر كذلكم البر، ولن يضيع لأولياء الله عند ربهم إحسانهم بطاعته إلى أنفسهم. نسأل الله التوفيق لطاعته، والعصمة من معصيته، إنه رؤوف رحيم جواد كريم.

nindex.php?page=treesubj&link=31621مَكَانَةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ  

قَالَ الْقَاضِي: قَدْ جَاءَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فَضْلِ nindex.php?page=showalam&ids=138زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ وَفِي أَنَّهُ صَادَفَهُ فِي الْجَنَّةِ، وَكَانَ مِنْ أَبَرِّ النَّاسِ بِأُمِّهِ، وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ أُخْبِرَ بِإِكْرَامِ اللَّهِ تَعَالَى زَيْدًا وَإِسْكَانِهِ جَنَّتَهُ: كَذَلِكُمُ الْبَرُّ كَذَلِكُمُ الْبَرُّ، وَلَنْ يَضِيعَ لِأَوْلِيَاءِ اللَّهِ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِحْسَانُهُمْ بِطَاعَتِهِ إِلَى أَنْفُسِهِمْ. نَسْأَلُ اللَّهَ التَّوْفِيقَ لِطَاعَتِهِ، وَالْعِصْمَةَ مِنْ مَعْصِيَتِهِ، إِنَّهُ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ جَوَادٌ كَرِيمٌ.