ومن الله أستمد التوفيق والهداية ، والمعونة والرعاية ، إنه قريب مجيب ، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت ، وإليه أنيب . وهذه فهرسة أنواعه :
النوع الأول : معرفة المكي والمدني .
الثاني : معرفة الحضري والسفري .
الثالث : النهاري والليلي .
الرابع : الصيفي والشتائي .
الخامس : الفراشي والنومي .
السادس : الأرضي والسمائي .
السابع : أول ما نزل .
الثامن : آخر ما نزل .
التاسع : أسباب النزول .
العاشر : ما نزل على لسان بعض الصحابة .
الحادي عشر : ما تكرر نزوله .
الثاني عشر : ما تأخر حكمه عن نزوله وما تأخر نزوله عن حكمه .
الثالث عشر : معرفة ما نزل مفرقا وما نزل جمعا .
الرابع عشر : ما نزل مشيعا وما نزل مفردا .
الخامس عشر : ما أنزل منه على بعض الأنبياء وما لم ينزل منه على أحد قبل النبي - صلى الله عليه وسلم - .
[ ص: 49 ] السادس عشر : في كيفية إنزاله .
السابع عشر : في معرفة أسمائه وأسماء سوره .
الثامن عشر : في جمعه وترتيبه .
التاسع عشر : في عدد سوره وآياته وكلماته وحروفه .
العشرون : في حفاظه ورواته .
الحادي والعشرون : في العالي والنازل .
الثاني والعشرون : معرفة المتواتر .
الثالث والعشرون : في المشهور .
الرابع والعشرون : في الآحاد .
الخامس والعشرون : في الشاذ .
السادس والعشرون : الموضوع .
السابع والعشرون : المدرج .
الثامن والعشرون : في معرفة الوقف والابتداء .
التاسع والعشرون : في بيان الموصول لفظا المفصول معنى .
الثلاثون : في الإمالة والفتح وما بينهما .
الحادي والثلاثون : في الإدغام والإظهار والإخفاء والإقلاب .
الثاني والثلاثون : في المد والقصر .
الثالث والثلاثون : في تخفيف الهمزة .
الرابع والثلاثون : في كيفية تحمله .
الخامس والثلاثون : في آداب تلاوته .
السادس والثلاثون : في معرفة غريبه .
السابع والثلاثون : فيما وقع فيه بغير لغة الحجاز .
الثامن والثلاثون : فيما وقع فيه بغير لغة العرب .
التاسع والثلاثون : في معرفة الوجوه والنظائر .
الأربعون : في معرفة معاني الأدوات التي يحتاج إليها المفسر .
الحادي والأربعون : في معرفة إعرابه .
الثاني والأربعون : في قواعد مهمة يحتاج المفسر إلى معرفتها .
الثالث والأربعون : في المحكم والمتشابه .
الرابع والأربعون : في مقدمه ومؤخره .
الخامس والأربعون : في خاصه وعامه .
[ ص: 50 ] السادس والأربعون : في مجمله ومبينه .
السابع والأربعون : في ناسخه ومنسوخه .
الثامن والأربعون : في مشكله وموهم الاختلاف والتناقض .
التاسع والأربعون : في مطلقه ومقيده .
الخمسون : في منطوقه ومفهومه .
الحادي والخمسون : في وجوه مخاطباته .
الثاني والخمسون : في حقيقته ومجازه .
الثالث والخمسون : في تشبيهه واستعارته .
الرابع والخمسون : في كناياته وتعريضه .
الخامس والخمسون : في الحصر والاختصاص .
السادس والخمسون : في الإيجاز والإطناب .
السابع والخمسون : في الخبر والإنشاء .
الثامن والخمسون : في بدائع القرآن .
التاسع والخمسون : في فواصل الآي .
الستون : في فواتح السور .
الحادي والستون : في خواتم السور .
الثاني والستون : في مناسبة الآيات والسور .
الثالث والستون : في الآيات المشتبهات .
الرابع والستون : في إعجاز القرآن .
الخامس والستون : في العلوم المستنبطة من القرآن .
السادس والستون : في أمثاله .
السابع والستون : في أقسامه .
الثامن والستون : في جدله .
التاسع والستون : في الأسماء والكنى والألقاب .
السبعون : في مبهماته .
الحادي والسبعون : في أسماء من نزل فيهم القرآن .
الثاني والسبعون : في فضائل القرآن .
الثالث والسبعون : في أفضل القرآن وفاضله .
الرابع والسبعون : في مفردات القرآن .
الخامس والسبعون : في خواصه .
[ ص: 51 ] السادس والسبعون : في رسوم الخط وآداب كتابته .
السابع والسبعون : في معرفة تأويله وتفسيره وبيان شرفه والحاجة إليه .
الثامن والسبعون : في شروط المفسر وآدابه .
التاسع والسبعون : في غرائب التفسير .
الثمانون : في طبقات المفسرين .
فهذه ثمانون نوعا على سبيل الإدماج ، ولو نوعت باعتبار ما أدمجته في ضمنها لزادت على الثلاثمائة ، وغالب هذه الأنواع فيها تصانيف مفردة ، وقفت على كثير منها .
ومن المصنفات في مثل هذا النمط ، وليس في الحقيقة مثله ولا قريبا منه ، وإنما هي طائفة يسيرة ونبذة قصيرة :
" فنون الأفنان في علوم القرآن " . لابن الجوزي
و " جمال القراء " للشيخ علم الدين السخاوي .
و " المرشد الوجيز في علوم تتعلق بالقرآن العزيز " لأبي شامة .
و " البرهان في مشكلات القرآن " لأبي المعالي عزيزي بن عبد الملك المعروف بشيذلة .
وكلها بالنسبة إلى نوع من هذا الكتاب كحبة رمل في جنب رمل عالج ، ونقطة قطر في خيال بحر زاخر .