[
nindex.php?page=treesubj&link=28914التنكيت ]
التنكيت : هو أن يقصد المتكلم إلى شيء بالذكر دون غيره ، مما يسد مسده لأجل نكتة في المذكور ترجح مجيئه على سواه كقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وأنه هو رب الشعرى ، خص الشعرى بالذكر دون غيرها من النجوم ، وهو تعالى رب كل شيء ؛ لأن العرب كان ظهر فيهم رجل يعرف
بابن أبي كبشة عبد الشعرى ، ودعا خلقا إلى عبادتها ، فأنزل الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وأنه هو رب الشعرى [ النجم : 49 ] ، التي ادعيت فيها الربوبية .
[
nindex.php?page=treesubj&link=28914التَّنْكِيتُ ]
التَّنْكِيتُ : هُوَ أَنْ يَقْصِدَ الْمُتَكَلِّمُ إِلَى شَيْءٍ بِالذِّكْرِ دُونَ غَيْرِهِ ، مِمَّا يَسُدُّ مَسَدَّهُ لِأَجْلِ نُكْتَةٍ فِي الْمَذْكُورِ تُرَجِّحُ مَجِيئَهُ عَلَى سِوَاهُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى ، خَصَّ الشِّعْرَى بِالذِّكْرِ دُونَ غَيْرِهَا مِنَ النُّجُومِ ، وَهُوَ تَعَالَى رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ؛ لِأَنَّ الْعَرَبَ كَانَ ظَهَرَ فِيهِمْ رَجُلٌ يُعْرَفُ
بِابْنِ أَبِي كَبْشَةَ عَبَدَ الشِّعْرَى ، وَدَعَا خَلْقًا إِلَى عِبَادَتِهَا ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=49وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى [ النَّجْمِ : 49 ] ، الَّتِي ادُّعِيَتْ فِيهَا الرُّبُوبِيَّةُ .