السؤال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
كيف تكون التوبة الصحيحة من الكذب؟ وهل يجب الاعتراف بتلك الأكاذيب عند التوبة منها؟ وإذا تعذر هذا الاعتراف هل تقبل التوبة عند وجود العزم على عدم الرجوع للذنب والندم عليه؟
إضافة: تحدث لي مصائب شديدة في كل باب أطرقه، لا شيء يجدي، كل الأبواب مغلقة، أشعر بأن الله غير راض عني، ارتكبت ذنوباً كثيرة ولكني تبت منها وندمت أشد الندم عليها، والحمد لله أشعر أن الله عفا عني -إن شاء الله- هل ما يحدث لي هو نتيجة لما اكتسبت من ذنوب؟ وهل سيسامحني الله ويعفو عني؟ وجزاكم الله خيراً.