السؤال
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الإخوة المستشارين في شبكة إسلام ويب، جزاكم الله خيراً.
أنا أصلي وأقرأ القرآن، وأحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، أرجو الإجابة بدون إحالة إلى فتاوى سابقة، ويفضل الإجابة من طبيب نفسي ومفتي دين.
أولاً: كيف أزيد إيماني وأصل لليقين الجازم في الدين؟ أريد ضابطاً أفرق به بين الذي يرد في ذهني من خواطر هل هي مجرد وسوسة أم حقيقة لا قدر الله؟ وكيف يعرف الشخص أنه على الإيمان وهو موسوس ولا تؤثر عليه الخواطر؟
سؤالي للطبيب، هل يكون من صور الوسواس إلقاء الأفكار فقط أم يأتي في صورة تصورات ومشاعر؟ وكيف يتم تشخيص الإنسان أنه مصاب بالوسوسة؟ وهل الموسوس يجد صعوبة في التيقن من الأشياء وجاهز للشك دائماً وسريعاً؟
أفتوني مع شرح واف ونصائح.