أم الضحاك مولاة خالد بن معدان ، تروي عن nindex.php?page=showalam&ids=15802خالد بن معدان ، روى عنها nindex.php?page=showalam&ids=12434إسماعيل بن عياش .

قال أبو حاتم رضي الله عنه : قد أملينا ما حصرنا من ذكر أسامي أتباع التابعين من الثقات على حسب ما من الله عز وجل من التوفيق، وله الحمد على ذلك ، وفصلنا أسماءهم على المعجم ليكون [ ص: 671 ] أسهل عند البغية لمن رام حفظها ، والوقوف على أنبائها ، وإنما نملي بعد هذا القرن الرابع على حسب ما ذكرنا الطبقات الأول ، وقد نذكر ما نحب من أنبائهم، إن قضى الله ذلك وشاء ، جعلنا الله ممن لم يجعل الحكم بينه وبين الله جل وتعالى عند الحوادث إلا رسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ، ثم نستمر لحفظ السنن والتفقه فيها ، والله عز وجل المان على أوليائه، والمتفضل على أحبابه .

آخر أسماء أتباع التابعين .

أُمُّ الضَّحَّاكِ مَوْلَاةُ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ ، تَرْوِي عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15802خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ ، رَوَى عَنْهَا nindex.php?page=showalam&ids=12434إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ .

قَالَ أَبُو حَاتِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : قَدْ أَمْلَيْنَا مَا حَصَرْنَا مِنْ ذِكْرِ أَسَامِي أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ مِنَ الثِّقَاتِ عَلَى حَسَبِ مَا مَنَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ التَّوْفِيقِ، وَلَهُ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ ، وَفَصَّلْنَا أَسْمَاءَهُمْ عَلَى الْمُعْجَمِ لِيَكُونَ [ ص: 671 ] أَسْهَلَ عِنْدَ الْبُغْيَةِ لِمَنْ رَامَ حِفْظَهَا ، وَالْوُقُوفَ عَلَى أَنْبَائِهَا ، وَإِنَّمَا نُمْلِي بَعْدَ هَذَا الْقَرْنَ الرَّابِعَ عَلَى حَسَبِ مَا ذَكَرْنَا الطَّبَقَاتِ الْأُوَلَ ، وَقَدْ نَذْكُرُ مَا نُحِبُّ مِنْ أَنْبَائِهِمْ، إِنْ قَضَى اللَّهُ ذَلِكَ وَشَاءَ ، جَعَلَنَا اللَّهُ مِمَّنْ لَمْ يَجْعَلِ الْحَكَمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ جَلَّ وَتَعَالَى عِنْدَ الْحَوَادِثِ إِلَّا رَسُولُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا ، ثُمَّ نَسْتَمِرُّ لِحِفْظِ السُّنَنِ وَالتَّفَقُّهِ فِيهَا ، وَاللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمَانُّ عَلَى أَوْلِيَائِهِ، وَالْمُتَفَضِّلُ عَلَى أَحْبَابِهِ .

آخِرُ أَسْمَاءِ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ .